عن المجتمع و ينظر اليهم بعض أفراد المجتمع علي انهم غربيين الأطوار
اضطرابات النفسية المرتابة (Paranoid personality):
ينظرون المصابون بهذا الاضطراب الي أفعال و سلوكيات الاخرين علي انها موضع تهديد وما يهدد بالاذي و في الأغلب تكون تلك الشخصية كثيرة الشك و يصعب أن يضعوا ثقتهم بأحد.
اضطرابات النفسية الانعزالية (Schizoid personality):
يتصفون أصحاب هذا الاضطراب بالانعزالية و الانطوائية و عدم الحاجة إلي وجود اصدقاء و القيام بكل النشاطات الفردية و الاعمال الفردية.
يحبون أن يشعرون في كل أوقاتهم بأنواع النشاطات النظرية و الفكرية ووضع كل تلك الأفكار و الاحاسيس في الاهتمام و ذلك ليعوض عن وجود البشر.
اضطراب الشخصية الفصامية (Schizotypal personality):
و هنا يشبه ذو الشخصية الانعزالية في بعض الاشياء بل يكون غريب بصفه أكثر و يحاول أن يثير الانتباه و ذلك من خلال الكلام و الملابس.
يكون مؤمن بالأفكار ذو أصحاب علم النفس و الغريبة من نوعها و لا يحبون الارتباط الاجتماعي.
قصور في الاجتماع و قصور ايضا في الاندماج أو الوجود في المجتمعات و يكون عالم ملئ بالخيال و الاكثر احتمال أن يصيب بالاكتئاب.
المجموعة الثانية: يتم تضمين هذا النوع من الشخصيات المريضه ، مثل تلك التي تكون خصائصها السلوكية حساسةو في الأغلب متناقضة.
تندرج الشخصيات الهامشية والشخصيات غير الاجتماعية أيضًا في هذه الفئة اضطراب
اضطراب النفسية النرجسية (Narcissistic personality disorder):
صاحب هذه الشخصية يشبه إلى حد بعيد الشخصية الأسطورية لنركيس، فقد وقع نركيس في حب صورته المنعكسة في الماء.
واستوعب شؤونه الخاصة ، لكنه لم يشعر بوجود الآخرين.
عادة ما يشعر الأشخاص المصابون باضطراب الشخصية الحدية بأنهم مغرورون ومهمون ولديهم تخيلات تجعلهم يشعرون بأنهم مميزون وذكيون.
يتصرفون بطريقة استغلالية وينتظرون تقديرًا وتقديرًا كبيرًا من حولهم. غالبًا ما تخفي كل هذه السلوكيات شخصيتهم المهتزة.
وحاجتهمالمستمرة إلى التحفيز الإيجابي والدعم من الآخرين.
يجدالمصابون بهذا المرض صعوبة بالغة في تكوين علاقات شخصية.
فهم غالبًا يعانون من الوحدة ويكونون أكثر عرضة للاكتئاب ، خاصة مع تقدمهم في السن.
اضطراب النفسية الهستيرية (Histrionic Personality Disorder):
قد يظن البعض أن معظم المرض يأتي من مستمعات ، لأن صاحب هذه الشخصية يعاني من فرط الحساسية ويسعى دائمًا ليكون محط أنظار الآخرين.
إنهم يبالغون في عواطفهم وغالبًا ما يخدعون ويبالغون. قد يبدو سلوكهم مغريًا بعض الشيء.
تحت هذا الإخفاء ، قد تكون هناك معاناة عاطفية عميقة وطويلة الأمد تتطلب الكثير من الهدوء.
غالبًا ما يعاني الأشخاص المصابون بهذا المرض من أمراض جسدية ليس لها سبب مادي حقيقي
المجموعة الثالثة: و تظهر في الأشخاص كثيرا الانزعاج و الخوف
اضطراب الشخصية التجنُّبية: هم الذين يعانون من بعض السلوكيات الانعزالية و التي تكون في الاكثر منعزلة و لا يرتاح الي الاختلاط في المجتمع.
ولا يشعرون بأي ثقه بالنفس و ذلك بالخوف من اي اختلاط مقارنة بالناح الطبيعيه رغم أنهم يحبون الاختلاط في المجتمع.
ولكن لا يقدرون بسبب الخجل الزائد و الخوف من اي مواجهة أو انتقاد وكل تلك السلوكيات تؤدي إلي الفشل في حياتهم سواء كانت الشخصية أو العملية
اضطراب الشخصية الاعتمادية:
هؤلاء الأشخاص المضطربين يشعرون دائما بالخوف و التقليل من مقدرا نفسهم و يحتاجون بشكل دائم الي الاخرين و ذلك لمساعدة في اتخاذ قراراتهم.
مما يؤدي إلي بناء علاقات اتكاليه و لذلك إذا ذهب الشخص المتكلم عليه يصاب الشخص بالعديد من الاضطرابات و المشاكل النفسية .
اضطراب الشخصية الوسواسية: و هذا يتميز بالدقة و الاهتمام بالتفاصيل و التنظيم الجيد و من الممكن أن يواجه بعض المشاكل.
ذلك نتيجة للنزعة الكاملة و من الممكن أن يتصف بأنهم ذوي مشاعر ضحلة و من الأفضل لهم أن يعملون في الأعمال التي تحتاج إلي أدق التفاصيل.
اضطراب الشخصية العدائية – السلبية (Passive – aggressive):
تتميز بأنه لا يقدر علي التعبير العدواني سواء ظاهري أو شكل مباشر و يحتاجون الي التعبير عن الهجوم.
بأنه خفي و طرق ملتوية و من أكثر الأمثلة الشكوي و الجدال و يشكل هذا الاضطراب مشاكل في العلاقات المجتمعية.
تسبب لهم مشاكل في الحياه الشخصية
يمكنكم قراءه المزيد من موقع النهارده